مع اعلان مرتضى منصور رئيس الزمالك ، يومى 30 و31 اغسطس الجاري ، لعقد جمعية عمومية عادية وغير عادية ، لاتخاذ بعض القرارات تجاه معارضيه داخل النادى ، وشطب عضوية البعض الاخري .
رفضت جبهة المعارضة الاكتفاء بالفرجة ، على محاولات رئيس الزمالك لفرض سيطرته على النادى ، والتنكيل بهم خلال المرحلة المقبلة ، وتم الاتفاق على توجية ضربة مدوية لمرتضى منصور وأعضاء مجلس اداراته من خلال التصعيد .
وبدءت جبهة المعارضة ، فى التواصل مع الكثير مع اعضاء الجمعية العمومية ، لتجهيز حملة لسحب الثقة من المجلس الحالي ، والمطالبة باجراء انتخابات جديدة .
كما تم تحريض اعضاء الجمعية العمومية ، على الحضور يومى 30 و31 اغسطس الجارى ، لمنع تمرير القرارات التى يسعى رئيس الزمالك لتمريرها .
ولجأت جبهة المعارضة الى اللجنة الاوليمبية ، لمنع اقامة الجمعية العمومية للزمالك ، والتى دعا لها رئيس النادى خلال الايام الماضية لخطورتها على تصاعد الاوضاع داخل النادى .
كما قامت بعض المعارضين ، برفع دعوى فى القضاء الادارى لتعطيل اتمام الجمعية العمومية ، وان اجراءاتها غير قانونية .