رئيس مجلس الإدارة
محمد إبراهيم نافع
رئيس التحرير
محمد القوصي
رئيس مجلس الإدارة
محمد إبراهيم نافع
رئيس التحرير
محمد القوصي
4 طرق تجعل "سيميوني" يفك عقدة "ريال مدريد" الأوروبية
الثلاثاء 14/أغسطس/2018 - 11:47 م
كتب:
محمد منير
يترقب عشاق كرة القدم موعد مباراة ريال مدريد ضد أتلتيكو مدريد، على ملعب "لي كوك أرينا"، ضمن منافسات نهائي كأس السوبر الأوروبي.
ستكون هذه المباراة الرسمية الأولى للنادي الملكي بدون خدمات الثنائي زين الدين زيدان، مدرب الفريق السابق، وكريستيانو رونالدو، اسطورة وهداف الفريق، بعدما استقال الأول وغادر الثاني إلى يوفنتوس الإيطالي.
على جانب أخر ستكون المهمة هامة لكتيبة "دييجو سيميوني" لكي يستغل هذه الحالة الجديدة التي يعيشها القطب الثاني لعاصمة مدريد وبطل أوروبا، وسيعول المدرب الأرجنتيني في ذلك على النجوم البارزة مثل جريزمان، كوستر، ليمار، جيلسون، كوكي.
ودائمًا ما تكون مواجهات ريال مدريد ضد أتلتيكو، عقدة تاريخية للهنود بعدما نجح النادي الملكي منذ عام 2014، أن يطيح بالروخي بلانكوس، مرتين في نهائي الأبطال 2013-2016، بالإضافة للتأهل أمامهم من ربع النهائي في 2015، ومن نصف النهائي في 2017، وسيحاول مدرب الهنود فك هذه العقدة الأوروبية في بطولة السوبر.
ونرصد معًا في "وان ثري" 4 طرق تجعل "سيميوني" يفك عقده "ريال مدريد" :
1) الجاهزية النفسية الأكبر
يدخل أتلتيكو مدريد نهائي السوبر الأوروبي، وهو محافظ على قاعدة النجوم التي يمتلكها، لعل أبرزها جريزمان التي لاحقته الشائعات بالخروج من النادي هذا الصيف.
على جانب أخر سيكون ريال مدريد في حالة نفسية ليست مستقرة بعد، بسبب عدم جاهزية النجوم بشكل أكبر، بالإضافة إلى "الفراغ" الذي تركه الدون رونالدو في الخط الهجومي.
2) الصفقات الجيدة
أبرمت إدارة اتلتيكو مدريد العديد من الصفقات القوية في الميركاتو الصيفي، ونجح المدرب سيميوني من تدعيم كافة الخطوط بأبرز اللاعبين، خاصًة الخط الهجومي، الذي أصبح فيه جيلسون وليمار وكالينيتش، بالإضافة لجريزمان وكوستا.
3) الخبرة
يملك ديجو سيميوني خبرات كثيرة على الصعيدين المحلي والقاري، وبالرغم من فشله أمام الملكي في نهائي الأبطال مرتين، إلا أن الفريق لدية ميزة الخبرة بفضل سيميوني، والتي ستكون مشكلة "لوبتيجي" الكبرى، حيث أن مدرب ريال مدريد الجديد لم يتواجد في نهائيات البطولات القارية من قبل، وهو ما يعطي أفضلية لمدرب الهنود.
4) غياب كريستيانو رونالدو
انتقل كريستيانو رونالدو إلى يوفنتوس الإيطالي، مطلع الميركاتو الصيفي الحالي، وذلك بعد مسيرة حافلة مع النادي الملكي دامت 9 سنوات.
ويعتبر رونالدو هو العائق الأزلي أمام أتلتيكو مدريد، وما يبرز خطورته ونجوميته أنه هداف ديربي مدريد على مر التاريخ، كما أن أهدافه حسمت أخر مواجهة بينهم في أبطال أوروبا، بعدما سجل هاتريك في نصف النهائي 2017.
ستكون هذه المباراة الرسمية الأولى للنادي الملكي بدون خدمات الثنائي زين الدين زيدان، مدرب الفريق السابق، وكريستيانو رونالدو، اسطورة وهداف الفريق، بعدما استقال الأول وغادر الثاني إلى يوفنتوس الإيطالي.
على جانب أخر ستكون المهمة هامة لكتيبة "دييجو سيميوني" لكي يستغل هذه الحالة الجديدة التي يعيشها القطب الثاني لعاصمة مدريد وبطل أوروبا، وسيعول المدرب الأرجنتيني في ذلك على النجوم البارزة مثل جريزمان، كوستر، ليمار، جيلسون، كوكي.
ودائمًا ما تكون مواجهات ريال مدريد ضد أتلتيكو، عقدة تاريخية للهنود بعدما نجح النادي الملكي منذ عام 2014، أن يطيح بالروخي بلانكوس، مرتين في نهائي الأبطال 2013-2016، بالإضافة للتأهل أمامهم من ربع النهائي في 2015، ومن نصف النهائي في 2017، وسيحاول مدرب الهنود فك هذه العقدة الأوروبية في بطولة السوبر.
ونرصد معًا في "وان ثري" 4 طرق تجعل "سيميوني" يفك عقده "ريال مدريد" :
1) الجاهزية النفسية الأكبر
يدخل أتلتيكو مدريد نهائي السوبر الأوروبي، وهو محافظ على قاعدة النجوم التي يمتلكها، لعل أبرزها جريزمان التي لاحقته الشائعات بالخروج من النادي هذا الصيف.
على جانب أخر سيكون ريال مدريد في حالة نفسية ليست مستقرة بعد، بسبب عدم جاهزية النجوم بشكل أكبر، بالإضافة إلى "الفراغ" الذي تركه الدون رونالدو في الخط الهجومي.
2) الصفقات الجيدة
أبرمت إدارة اتلتيكو مدريد العديد من الصفقات القوية في الميركاتو الصيفي، ونجح المدرب سيميوني من تدعيم كافة الخطوط بأبرز اللاعبين، خاصًة الخط الهجومي، الذي أصبح فيه جيلسون وليمار وكالينيتش، بالإضافة لجريزمان وكوستا.
3) الخبرة
يملك ديجو سيميوني خبرات كثيرة على الصعيدين المحلي والقاري، وبالرغم من فشله أمام الملكي في نهائي الأبطال مرتين، إلا أن الفريق لدية ميزة الخبرة بفضل سيميوني، والتي ستكون مشكلة "لوبتيجي" الكبرى، حيث أن مدرب ريال مدريد الجديد لم يتواجد في نهائيات البطولات القارية من قبل، وهو ما يعطي أفضلية لمدرب الهنود.
4) غياب كريستيانو رونالدو
انتقل كريستيانو رونالدو إلى يوفنتوس الإيطالي، مطلع الميركاتو الصيفي الحالي، وذلك بعد مسيرة حافلة مع النادي الملكي دامت 9 سنوات.
ويعتبر رونالدو هو العائق الأزلي أمام أتلتيكو مدريد، وما يبرز خطورته ونجوميته أنه هداف ديربي مدريد على مر التاريخ، كما أن أهدافه حسمت أخر مواجهة بينهم في أبطال أوروبا، بعدما سجل هاتريك في نصف النهائي 2017.
