طالب الصقر أحمد حسن عميد لاعبي العالم، المشرف العام والمتحدث لنادي بيراميدز، رجال الأعمال والقادرين، تبني أو مساعدة مريم سعيد، الطالبة المثالية، والحاصلة على المركز الثاني على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة العام الماضي.
وحرص أحمد حسن على زيارة مريم ووالدها في المنزل، من أجل تهنئتها بعد أن اجتازت السنة الأولى من كلية الطب بنجاح مبهر بدرجة امتياز، حيث كان عميد لاعبي العالم زار مريم في العام الماضي لتهنئتها بعد نتيجة الثانوية العامة، ومن يومها ولم تنقطع اتصالات الصقر مع مريم ووالدها.
ومن جانيه قال أحمد حسن: "على رجال الأعمال والقادرين ضرورة مساعدة مريم لتحقيق حلمها، حتى يكون لدينا علماء ومثقفين، فمريم تعطيني طاقة إيجابية وأمل في التحديات، ومواجهة الصعوبات مهما كانت".
وعاد الصقر ليقول: "هناك أكثر من مريم في مصر، ولكنهم يحتاجون إلى الدعم والمساعدة، ولا بد من تسليط الضوء عليها إعلاميا، حتى تكون حافز لكل زملائها".
واستطرد قائلا: "أعتبر مريم قدوة حقيقية لكل الطلبة، وهي نموذج مشرف لكل الشباب، ويكفي كفاحها وتفوقها الكبير".
وأنهى حديثه قائلا: "كنت في غاية السعادة عند زيارتي الأخيرة للدكتور مريم ووالدها، وخرجت من بيتها محملا بطاقة إيجابية كبيرة وسعادة غامرة".