أصدر عمرو شاهين، المدير التنفيذي السابق لشركة الأهلي لكرة القدم، بيانا عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، يكشف فيه ما قدمته الشركة قبل رحيلها
وجاء نص البيان كالتالي:
بعد قرابة 15 شهرًا في خدمة النادي الأهلي المحبوب، وبدعم من رئيس مجلس الإدارة ونائب الرئيس وأعضاء مجلس الإدارة ؛ نمرر العلم لخلفائنا على أمل أن يتمكنوا من مواصلة القصة الناجحة التي بدأناها
بفضل نموذجنا الذي يحتذى به COB وتفانيه ومساهمته وقيادته بشكل أساسي ؛ لقد أسسنا الركائز وزرعنا البذور لمستقبل مثمر لنادينا
لقد قمنا بدراسة وتحليل وهيكلة وتطوير كل جانب في هذا الكيان لكرة القدم لتحويله إلى وحدة احترافية. لقد جئنا برؤية وضعتها قيادتنا وحققنا أهدافنا ضمن السلطة والفضاء الذي كان لدينا!
إداريًا: وضعنا مخططًا تنظيميًا كاملًا مع توصيف وظيفي مفصل بدعم من الرواد في هذا المجال، وخطة انتقال مفصلة تضمن تخصيصًا جديدًا وتطوير المهارات والاستغلال الكامل لجميع الموارد البشرية داخل المؤسسة
من الناحية القانونية: صعبة وبدعم من بعض أفضل الخبراء في مجال محاماة Sportiva، وضعنا معايير لكرة القدم المصرية من خلال واحدة من أكثر التجارب إثارة في أعمالنا. تم إنشاء حجر الأساس القانوني الحقيقي بعد أكثر من 1000 ساعة من الاستشارات القانونية والمناقشات وأكثر من 100 تذكرة في 9 أشهر
تجاريًا: لأول مرة في تاريخه استولى نادينا الحبيب على حقوقه وتحرر من الحكم.
من الأطراف الثالثة. بفضل نموذج حديث وفريد وفعال تم تنسيقه ليناسب النظام وبشكل أساسي التأثير السياسي ودعم قائدنا ؛ تم حل صراع نادينا الرئيسي لضمان الإيرادات المالية المباشرة بشكل مناسب ومع مسار واضح لقلب الخسائر إلى مكاسب مع الحفاظ على التفوق في الفوز بالألقاب!
روجنا للأهلي كعلامة تجارية إقليمية وعالمية بعد سنوات وعقود لم يتم فيها الاعتراف بالنادي ومشجعيه على أساس قيمتهم الفعلية. تم إبرام اتفاقيات ومناقشات وصفقات لتغيير قواعد اللعبة مع أفضل العلامات التجارية في كل مجال من مجالات الأعمال، وتم تنفيذ الأفكار الإبداعية والقيم المضافة في المحفظة التجارية للكيان بما في ذلك المجالات الجديدة للوسائط الرقمية والاجتماعية، وتطبيق كرة القدم، وبطاقة الولاء، وNFT، وFan Token، والألعاب... وأكثر من 14 مبادرة ومشروعًا جديدًا تم التخطيط لضخها في رقم قياسي يزيد عن 300 مليون سنة فوق التدفق الرئيسي لإيرادات الحقوق التجارية
من الناحية الفنية: تم تحديد الأهداف والمعايير بنماذج مختلفة وخطط طويلة المدى للاستثمار في الشباب لضمان تفوق النادي على المستقبل وخطط طموحة لتطوير أكاديميات النادي محليًا وإقليميًا ودوليًا.
العلاقات الدولية: تواجد قوي على أعلى مستوى لإدارة كرة القدم في جميع أنحاء العالم وبدء شبكة اتصالات قوية من شأنها أن تضع نادينا بين النخبة في هذا الكوكب
على الرغم من أننا لم تتح لنا الفرصة مطلقًا لتولي المسؤولية الكاملة رسميًا! ومع ذلك، تم إنجاز المهمة وسيتم تأمين مستقبل نادينا