يعاني نادي الزمالك من مشكلة كبيرة تتعلق برغبة الفريق في إحلال وتجديد دماء المحترفين المتواجدين في الفارس الأبيض، والتعاقد مع آخرين.
واستقر مسؤلو الزمالك على رحيل أكثر من اللاعبين من الأجانب والتعاقد مع آخرين وقرروا ا رحيل الثنائي التونسي سيف الجزيري وحمزة المثلوثي إلى جانب المغربي محمد أوناجم ورزاق سيسيه في الوقت الذي لم يتم حسم موقف المغربي أشرف بن شرقي حتى الآن حيث ينتهي عقده مع الفريق بنهاية الموسم الجاري
وتفاوضت إدارة الزمالك مع أكثر من لاعب بالفعل ووضعوا استراتيجية متمثلة في منح راتب 300 ألف دولار لأي لاعب يرغبون في التعاقد معه، بالإضافة إلى 400 ألف من العملة ذاتها لناديه، إذا كان مرتبط بتعاقد مع أي نادي، وراتب مليون دولار للاعب إذا كان من الفئة الأولى على غرار أشرف بن شرقي أو فرجاني ساسي.
واتخذت إدارة الزمالك قرار جديد بشأن نسبة النادي في الإعلان الذي يظهر فيه اللاعب حيث غيرت لائحة البرامج التليفزيونية وحددت نسبة 30% وذلك بموافقة كتابية للاعبين
وتنص لاحة الإعلانات في نادي الزمالك بالوقت الحالي على عدم حصول اللاعب على أذن من الإدارة للظهور في الإعلانات، ولا توجد نسبة للنادي من قيمة ظهور اللاعبين في الإعانات والبرامج.