أثار محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي والمرشح على المنصب نفسه في انتخابات الأهلي المقبلة، جدلا واسعًا في الساعات الماضية بعدما وقع اتفاقية مع أحد شركات البترول لعمل عضويات مخفضة، دون العودة لمجلس الإدارة الحالي والمعطل قانونيًا في الوقت الجاري دون العودة للجهة الإدارية.
وتوجه أعضاء الجمعية العمومية بالنادي الأهلي أسئلتها إلى محمود الخطيب حول أسباب توقيع اتفاقية مع شركة بترول في الفترة الجارية وقبل أيام من انتخابات المجلس الجديد ودون العودة للجهة الإدارية وإثارة الشكوك والظنون حول السر وراء إبرامها.
ويأتي اتفاق محمود الخطيب مع شركة البترول الجديدة رغم أنه قد رفض تمامًا إبرام اتفاقيات مشابهة ومماثلة لهيئات أخرى في وقت سابق، ما أثار التساؤلات والشبهات حول محمود الخطيب قبل أيام من فتح باب التصويت في انتخابات الأهلي.