يعتبر رمضان صبحي لاعب المنتخب الأوليمبي وفريق بيراميدز هو الخاسر الأكبر بعد رحيله عن صفوف النادي الأهلي خلال الفترة الماضية، وذلك أصبح بشكل واضح وصريح بالوقت الحالي.
خسائر كثيرة تعرض لها رمضان صبحي بعد رحيله عن القلعة الحمراء:
-تراجع المستوى
منذ الرحيل عن النادي الأهلي، لا يؤدي رمضان صبحي بنفس المستوى الفني الرائع الذي كان عليه بالقميص الأحمر، كما كان قد وصل إلى قمة مستواه ونضجه الفني خلال بطولة كأس الأمم الأفريقية تحت 23 عاما، وهناك فارق كبير بين المستوى الذي كان يقدمه والمستوى الحالي له مع بيراميدز.
-مكافآت البطولات
خسر رمضان صبحي لقب الدوري مع بيراميدز وخسر ايضا لقب الكونفيدرالية، في حين فرط في حصد كم كبير من الألقاب المحلية والقارية مع الأهلي والتي كان سيحصل من خلالها على أرقام مادية كبيرة، ولكن ربما لم يتمكن صبحي من قراءة المشهد بشكل جيد.
-خسارة الجماهير
خسر رمضان صبحي علاقة كانت قوية وكبيرة مع جماهير النادي الأهلي، حيث كان هو الفتى المدلل الأول لدى جمهور القلعة الحمراء في ظل مهارته وحماسه الشديد، ولكن انتهى كل ذلك في دقيقة.
-انتهاء العلاقة اكلينيكيا
أصبح من المستحيل عودة رمضان صبحي إلى صفوف النادي الأهلي مرة آخرى، خاصة أن الفريق الأحمر لم يقصر معه حتى يرحل بهذه الطريقة، كما لن يقبل الجمهور الأهلاوي تواجده بالتزامن مع تحقيق الأهلي للبطولات المحلية والقارية في غيابه.