تؤكد جميع تصرفات رمضان صبحي جناح فريق بيراميدز ومنتخب مصر، عن وجود أزمة كبيرة لدى اللاعب في تحركاته وتصرفاته التي تصل إلى حد التناقض، أو ربما هناك تدخلات مباشرة من جانب بعض المقربين منه وعلى رأسهم شريف إكرامي للضغط عليه في بعض الأمور.
نكشف أبرز المواقف التي تؤكد تناقض رمضان صبحي بشكل كبير خلال فقط أقل من عامين:
-التمسك بأوروبا ثم العودة للأهلي
خلال فترة وجود رمضان صبحي ضمن صفوف هيدرسفيلد الإنجليزي، كان لديه تمسك شديد بخطوة البقاء في أوروبا ولكنه اختار في النهاية قرار العودة للقلعة الحمراء.
-عدم اللعب في مصر إلا للأهلي ثم الرحيل لمنافسه
خلال فترة وجود رمضان صبحي في النادي الأهلي على سبيل الإعارة من هيدرسفيلد الإنجليزي، كان يؤكد دائما بعدم لعبه في أي فريق في مصر سوى الأهلي، وفي النهاية اختار بيراميدز لأسباب مالية.
-الانتقال إلى بيراميدز والرغبة في العودة للأهلي
بعد انتقال رمضان صبحي لصفوف فريق بيراميدز، خرج ببعض التصريحات التليفزيونية عبر برنامج "رامز عقله طار" ليؤكد رغبته في العودة للقلعة الحمراء حال موافقة إدارة بيراميدز.
-الارتياح في بيراميدز ورفض الأهلي
خرج رمضان صبحي ببيان في الساعات الماضية، ليعلن خلاله عن رغبته في البقاء مع بيراميدز وشعوره بالارتياح وعدم رغبته في خطوة اللعب لأي فريق داخل أو خارج مصر.
-الإصابة مع منتخب مصر والتواجد في برنامج رامز
ناقض رمضان صبحي نفسه وذلك بعد ظهوره في برنامج رامز جلال وبذل مجهوداً كبيراً خلال البرنامج في القفز والحركة، وفي نفس الوقت كان اللاعب مستبعد من معسكر منتخب مصر بسبب الإصابة في العضلة الخلفية.