الأهلي يصفع رمضان صبحي بتوجيه 3 رسائل نارية ضده

تعتبر من أقوى الصفقات في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، هي حصول بيراميدز على خدمات رمضان صبحي من صفوف هيدرسفيلد، بعد مزاحمة النادي الأهلي على الصفقة، وتقديم إغراءات مالية غير مسبوقة للحصول على خدمات اللاعب.

وبالفعل وقع رمضان صبحي خلال الشهور القليلة الماضية، لصفوف فريق بيراميدز لمدة 5 سنوات مقابل الحصول على مقابل مادي يصل إلى 200 مليون جنيه، ليتهرب رمضان صبحي من خطوة البقاء في الأهلي ويقرر الانتقال لخوض التجربة مع الفريق السماوي.

وحاول رمضان صبحي الدفاع عن اختياره من خلال محاولة تصدير مجلس إدارة الأهلي ولجنة التخطيط وأمير توفيق وسيد عبد الحفيظ في مرمى النيران والاتهامات، ولم تصدق جماهير النادي الأهلي، تصريحات اللاعب السابق حيث هناك اقتناع كبير بأن اللاعب رحل عن القلعة الحمراء وذلك لسبب وحيد وهو البحث عن المال في المقام الأول، وليس كما يدعي من أجل الطموح وحصد البطولات مع الفريق الحديث.

يدرك الشارع الأهلاوي أن رمضان صبحي يبحث عن مبررات غير منطقية لتبرير خطوة الرحيل والبحث عن وضع أسماء في أزمته مثل سيد عبد الحفيظ والتلميح ضد إدارة الأهلي، وذلك من أجل إقناع الرأي العام الأهلاوي بتصرفه.

في الوقت الذي رد خلاله الأهلي على رحيل رمضان صبحي بحثا عن المال، بالتعاقد مع صفقات آخرى، قامت بتقديم تنازلات مالية كبيرة من أجل خطوة ارتداء القميص الأحمر، وهو الأمر الذي لم يفعله رمضان صبحي.

-بدر بانون
قرر المدافع المغربي الوافد الجديد للنادي الأهلي، التنازل عن 300 ألف دولار وذلك من أجل تسهيل عملية انتقاله للقلعة الحمراء بعد وصول بعض العروض لمزاحمة القلعة الحمراء على الصفقة، وتمسك بانون بخطوة ارتداء القميص الأحمر.

-أحمد رمضان بيكهام
تمسك بخطوة العودة للنادي الأهلي في انتقالات الصيف، وحرص اللاعب على تقريب وجهات النظر بين الأهلي وإدارة وادي دجلة، حيث قدم تنازلات مادية من خلال عدم الحصول على مستحقاته المالية بقيمة 2.5 مليون جنيه من أجل تسهيل عملية انتقاله للأهلي

-موقف طاهر محمد طاهر
قرر طاهر محمد طاهر التنازل عن 3 ملايين جنيه، وذلك من أجل خطوة الانتقال للنادي الأهلي، والتوقيع لمدة 5 سنوات، خاصة بعد تمسك النادي الأهلي بالحصول على خدماته في الفترة الماضية.

وتأتي مواقف الثلاثي بدر بانون وأحمد رمضان بيكهام وطاهر محمد طاهر، لتوجه رسالة نارية إلى رمضان صبحي بعد تمسكهم بارتداء القميص الأحمر، في حين رفض ابن النادي البقاء بحثا عن العامل المادي في المقام الأول.