شهدت الفترة الماضية توتر كبير في علاقة عدد من اللاعبين السابقين وبعض الشخصيات، بالنادي الأهلي مع الجماهير ومجلس الإدارة، وكان هناك خروج عن النص في بعض المواقف، تسبب بشكل كبير في خسارة عدد من الأسماء لتاريخهم ورصيدهم لدى الجماهير.
نستعرض أبرز الأسماء التي من الصعب أن تحصل من جديد على ثقة الإدارة والجماهير في الفترة المقبلة وذلك على النحو التالي:
-تركي أل الشيخ
جاء هجومه المستمر من جانب الرئيس الشرفي السابق للأهلي، على مجلس الإدارة في الفترة الماضية، ليتسبب ذلك في قطع علاقته بشكل رسمي مع المجلس الأحمر والجماهير ربما للأبد، حيث من الصعب عودته من جديد لدعم القلعة الحمراء.
-رمضان صبحي
رغم فتح اللاعب الباب لفكرة أو امكانية عودته للقلعة الحمراء في المستقبل، ولكن هناك رفض تام من جانب الجماهير لفكرة عودة اللاعب مستقبلا بعد رحيله بشكل مخادع وغير متوقع بحثا عن المال في المقام الأول كما قام باستفزاز الجماهير الحمراء في أكثر من مناسبة بالإضافة إلى التلميح والهجوم على إدارة الأهلي.
-محمد فضل
جاءت مواقف عضو اللجنة الخماسية الآخيرة ضد النادي الأهلي، ليتسبب ذلك في وجود حالة من الغضب الجماهيري الكبير ضده، وسيكون من الصعب تواجده في أي منصب داخل القلعة الحمراء بالسنوات المقبلة بعد توتر علاقته بالجماهير والإدارة.
-حسام عاشور
تسببت مواقف اللاعب الكثيرة وتصريحاته الغير محسوبة في خسارته لتاريخه الكبير داخل القلعة الحمراء، حيث لا يجيد لاعب وسط الأهلي السابق وفريق الاتحاد السكندري الحالي، كيفية الحديث أو الحوار وكان لديه اصرار على تحدي الإدارة الحمراء ليخسر الرهان وتنقلب الجماهير ضده.
-شريف إكرامي
تسببت تصريحات نادر شوقي وكيل اللاعبين، ورمضان صبحي في وقوع شريف إكرامي في الفخ بشكل كبير، حيث اتضح وظهر موقفه أمام الجميع وكان له دور في صفقة انتقال رمضان صبحي إلى بيراميدز، رغم خروجه في فترة سابقة للحديث عن سماعه لخبر انتقال زوج شقيقته إلى بيراميدز من وسائل الإعلام.