يعد المستشار
تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفية بالمملكة العربية السعودية ومالك
نادي الميريا هو أحد أهم المحبين والعاشقين للنادي الأهلي في الحقبة الأخيرة من خارج دائرة القرار بقلعة الجزيرة.
ويحظي الأهلي بجماهيرية كبيرة محلياً وعربياً وأفريقياً، وتتسع دائرة محبيه بشكل كبير وصل إلي درجة العشق والجنون.
وبدأت علاقة
تركي آل الشيخ بالأهلي من خلال دعمه لمحمود الخطيب في إنتخابات الرئاسة الشهيرة أمام المهندس محمود طاهر .
ونجح الخطيب في الفوز بقائمته الكاملة في إنتخابات نهاية نوفمبر 2017 والتي ضمت العامري فاروق نائب رئيس
وخالد الدرندلي أمين الصندوق وخالد مرتجي ومحمد الدماطي وجوهر نبيل وابراهيم الكفراوي وطارق قنديل ورانيا علواني فوق السن ومحمد جمال الجارحي ومحمد سارج ومهند مجدي تحت السن.
وقبل أن ينتهي الشهر الأول علي الفوز بالإنتخابات الحمراء، إلا وقرر مجلس الإدارة تنصيب تركي آل الشيخ بالرئاسة الشرفية وبدأ تعاون مثمر وبناء وجه بسببه الخطيب الشكر للمحب والعاشق السعودي.
ساهم في دعم صفقة
صلاح محسن ومول النادي واعاد
عبدالله السعيد ومنح الفريق مكافأت خاصة بعد التتويج بلقب الدوري والنجمة الرابعة وجدد لاحمد فتحي بعد أن كان علي «كوبري محور 26 يوليو» في طريقة لقلعة ميت عقبة.
لم يترك أعداء النجاح تلك العلاقة تدوم كثيرا وتدخلوا فيها حتي افسدوها وظهرت هنا محاولات الوقيعة بين الطرفين ونجحوا فيها بإمتياز حتي عاد الوفاق من جديد لكنه لم يستمر طويلاً بسبب العديد من الأزمات ابرزها
حسام عاشور ولتراشق كلامي.
وكشفت مصادر خاصة أن هناك غضب مكتوب في الطرفين للخسارة بهذا الشكل.