قال
إبراهيم سعيد نجم الكرة المصرية سابقًا، أن احمد حسن وهاني رمزي ومحمد عمارة لم يكونوا متقبلين تعاملي معهم لأنهم يروني لاعب صغير السن ولابد أن أتعاملهم معهم من هذا المنطق باعتبارهم لاعبين كبار في صفوف المنتخب ، لذا ضغطوا على محمود الجوهري والذي استبعدني من المشاركة في أمم إفريقيا ، كاشفا أنه دخل في صدام مع محمد عمارة بسبب "المايونيز" خلال التواجد في الجزائر".
أكد في تصريحات تلفزيونية عبر فضائية اون تايم سبورت:" أنه تحصل على وجبة الغذاء الخاص بأحد العروسين خلال أحد معسكرات
المنتخب في احد الفنادق بالقاهرة، ووزعه على اللاعبين، وهو ما دفع الراحل محمود الجوهري للتعصب بشدة وتكسير باب الغرفة الخاصة بي داخل الفندق، مشيرا إلى أنه تم ترحيله من مالي بسبب السهر مع أحمد صلاح حسني في فندق إقامة المنتخب.
شدد على أنه كان في قمة تركيزه مع
المنتخب الوطني تحت قيادة حسن شحاتة، حيث أن المعلم كان طوق نجاة بالنسبة له، وتعرض لانتقادات بسبب ضمه لصفوف الفراعنة رغم الانتقادات التي وجهت إليه بسبب الإقدام على تلك الخطوة، مشيرا إلى أنه اتفق مع حسن شحاتة على عدم تسديد ركلات جزاء خلال المشاركة في أمم افريقيا، وكذلك اتفق معه على أن يكون آخر تبديل له لذا ادعيت الإصابة في نهاية المباراة من أجل الخروج، كما أن عبد الحليم علي أهدر ركلة جزاء وقتها.