أسهل حاجة في الدنيا لنجم الكرة المعتزل أن يدخل مدرسة "رضا عب عال" أو الكابتن رضا عبد العال.. بمعني يضرب كرسي في الكلوب أو يخرج علينا بتصريحات كوميدية عكس التيار من أجل لفت الأنظار أو التواجد في دائرة الضوء .
وقد تكون الفكرة أو التجربة نجحت مع رضا عبد العال بسبب تركيبته الشخصية وايفهاته الجديدة والغريبة التي نالت إعجاب أولاد البلد أو لأي سبب آخر ولكن ليس بالضروزة أن تنجح مع الكابتن أحمد بلال الذي حاول أن يكون نسخة أو صورة كربونية من الأسطي رضا للوصول للتريند .
من غير المقبول أن يصدر بلال تصريحات غريبة وعجيبة واستفزازية - هو نفسه غير مقتنع بها - من نوعية أن مروان محسن افضل من مصطفي محمد ، لجذب الأنظار المفروض أن تاريخه أكبر من كده .
أنصح أحمد بلال بالتركيز والهدوء والتريند هايجي لوحده أو مايجيش ..مفيش مشكله لأن التريند حظوظ زيه زي الدنيا.