أكدت تقارير صحفية مغربية أن السلطات الفرنسية تستهدف سرعة التحقيقات في القضايا المتعلقة باستغلال أحمد أحمد رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم لمنصبه.
وفقا لموقع "فوت أفريك" المغربي فإن القضية لم تتوقف لكنها تتسارع الآن ويمتلك المحققون عناصر كافية لمعاينة الادعاء ومعرفة أين ذهبت الأموال.
ويواجه أحمد أحمد اتهاما بإلغاء أحد عقود الرعاية الخاصة بالاتحاد الإفريقي من أجل منح حق التوريد لإحدى الشركات الفرنسية التي يرتبط بعلاقة صداقة مع أصحابها.