تحل اليوم الذكرى السابعة لمذبحة بورسعيد التي راح ضحيتها 74 شهيدًا من جماهير النادي الأهلي عقب انتهاء مباراة الأهلي والمصري البورسعيدى في موسم 2011-2012.
وقال فتحي في تصريحات لصحيفة إنجليزية عقب مذبحة بورسعيد بفترة:"كنا نعلم أن الأمور لن تسير بشكل جيد، فقد كان معنا لاعب تواجد في بورسعيد لمدة 3 سنوات وهو أحمد شديد قناوي".
وأكمل: "قناوي أبلغني أنه يشعر بالخوف من تلك المباراة، ورغم ذلك فقد سافرنا وكان كل شيء على ما يرام."
وواصل: "ذهبت إلي حكم المباراة وأبلغتنه بأننا لا يجب أن نلعب في هذه الأجواء، لكنه قال لي أن كل شيء على ما يرام".
وأتم موضحًا أن قوات الأمن وقت حدوث الإعتداء اختفت من المكان، في واقعة غريبة للغاية.